Democracy

Democracy

Sunday, October 21, 2007

اصابة ثلاثة عراقيين بينهم صحافية كردية بنيران شركة حماية اجنبية قرب كركوك

كركوك (العراق) ـ اف ب: 19-10-2007
اعلنت الشرطة العراقية امس اصابة ثلاثة اشخاص بينهم صحافية كردية تعمل لصالح فضائية زاكروس بجروح اثر اطلاق نار من قبل عناصر حماية شركة اجنبية امنية شمال مدينة كركوك (255 كلم شمال بغداد)
وقال العميد تورهان يوسف قائد شرطة محافظة كركوك ان موكبا تابعا لشركة امنية اجنبية اطلق النار على سيارة اجرة تقل خمسة مدنيين بالقرب من قري انجيل (40 كلم شمال كركوك) ما اسفر عن اصابة ثلاثة اشخاص بينهم صحافية كردية تعمل لصالح فضائية زاكروس0
واوضح ان المصابين نقلوا الى المستشفي لتلقي العلاج ، مشيرا الى ان تحقيقات مشتركة مع القوات الامريكية جارية لمعرفة الشركة المتورطة بالقضية 0

by Marwan Ibrahim Thu Oct 18, 2:13 PM ET
KIRKUK, Iraq (AFP) - Guards from a British security firm fired on a taxi in Iraq on Thursday wounding three civilians, police said, in a shooting that will put new pressure on the government to rein in private contractors.



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007