Democracy

Democracy
Showing posts with label Education. Show all posts
Showing posts with label Education. Show all posts

Saturday, December 22, 2007

Iraq children 'paying high price'

Last Updated: Friday, 21 December 2007, 16:46 GMT

The violence led to extreme hardship for many children in IraqTwo million children in Iraq are facing threats including poor nutrition, lack of education, disease and violence, the UN children's agency, Unicef, has said.
Hundreds were killed in violence during 2007, while 1,350 were detained by the authorities, it said in a new report.
Some 25,000 children and their families had to leave their homes each month to seek shelter in other parts of Iraq.
But Unicef said the fall in violence in recent months was opening a window for more international assistance.
Earlier, the top US military commander in Iraq, Gen David Petraeus, told the BBC that the number of violent attacks in Iraq had fallen to its lowest in two-and-a-half years.
According to recent figures, some 536 Iraqis have died in violence so far this month, compared with more than 2,300 in December 2006.
'High price'
In a report entitled "Little Respite for Iraq's Children in 2007", Unicef said Iraqi children continued to pay too high a price for their country's turmoil, and that this year things had got worse.
Iraqi children were frequently caught in the crossfire of conflict throughout 2007
Unicef
The report said an average 25,000 children per month were being displaced from their homes as their families fled violence or intimidation. By the end of the year, 75,000 children had resorted to living in camps or temporary shelters.
The disruption led to extreme hardship for many children and eroded access to education and healthcare, Unicef said.
Many of the 220,000 displaced children of primary school age had their education affected in a country where around 760,000 children (17%) were already absent from primary school. Only 28% of 17-year-olds sat their final exams.
Unicef said children in remote and hard-to-reach areas were frequently cut off from healthcare and that only 20% outside the capital, Baghdad, had working sewerage in their community. Access to safe water was also a serious issue.

Only 28% of 17-year-olds sat their final exams in the summer
But the agency said there had been some progress during 2007 - more than 4m children were vaccinated against polio and 3m against measles, and more than 500,000 internal refugees were given medical help, safe water and shelter by relief agencies and local communities.
It also said the current fall in violence provided an opportunity to deliver more aid and to get a clearer view of exactly what the conflict had done to Iraq's children.
"Iraqi children are paying far too high a price," said Roger Wright, Unicef's special representative for Iraq.
"While we have been providing as much assistance as possible, a new window of opportunity is opening, which should enable us to reach the most vulnerable with expanded, consistent support. We must act now."
Mr Wright stressed that Iraqi children should be the priority for international investment in Iraq as they would be the "foundation for their country's recovery".

Little respite for Iraq’s children in 2007
UNICEF.ORG
ERBIL/AMMAN/GENEVA, 21 December 2007

2007/12/21
ذكر تقرير لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونسيف) أن قرابة مليوني طفل في العراق يواجهون تهديدات بالغة الخطورة كسوء التغذية والمرض واضطرابات في التعليم. وذكر تقرير اليونسيف أن مئات الأطفال العراقيين فقدوا حياتهم، أو أصيبوا في أعمال العنف أو فقدوا عائل أسرهم بسبب الاختطاف أو القتل كما اعتقلت السلطات 1,350 (ألفا وثلاثمائة وخمسين طفلا). وأثر انعدام الأمن على التعليم كما قالت فيرونيك تافو، المتحدثة باسم المنظمة: "إن ثمانية وعشرين في المئة فقط من الطلاب في سن السابعة عشرة تمكنوا من أداء الاختبارات النهائية في مدارسهم، ولم ينجح في تلك الختبارات سوى أربعين في المئة من الممتحنين. إن الأوضاع تتدهور بشكل مستمر لذا تمنع الكثيرات من الأمهات أبناءهن من الذهاب للمدارس خوفا على سلامتهم." وقد بلغ عدد الأطفال النازحين في سن الدراسة الابتدائية مئتين وعشرين ألف طفل، ولم يستطع عدد كبير منهم مواصلة تعليمهم هذا العام إضافة إلى قرابة سبعمئة وستين ألف طفل لم يذهبوا الى المدارس الابتدائية خلال عام 2006. وأشار التقرير إلى أن عام 2007 منح اطفال العراق متنفسا ضيقا، لكن عام 2008 يبعث الأمل في الوصول الى المزيد من الأُسَر المتضررة، وتقديم مزيد من الخدمات للأطفال العراقيين

يعانون سوء التغذية والاعتقال وانقطاع التعليم
أطفال العراق يدفعون ثمناً باهظاً منذ الغزو
اكدت منظمة الامم المتحدة للطفولة “اليونسيف” امس ان حياة ملايين الاطفال العراقيين ما زالت مهددة بسبب العنف وسوء التغذية وانقطاع التعليم بعد اكثر من اربعة اعوام على غزو القوات الامريكية للعراق.
وقالت المنظمة في تقرير ان “عددا قليلا من التلاميذ اجروا الامتحانات النهائية الصيف الماضي. كما ان المياه الصالحة للشرب ما زالت قليلة بينما اعتقلت السلطات 1350 طفلا على الاقل في 2007”.
وقال التقرير ان 25 ألف طفل وعائلاتهم في المعدل اجبروا على الخروج من منازلهم كل شهر واللجوء الى مناطق اخرى من العراق. وأوضحت “اليونسيف” ان انخفاض مستوى العنف يوفر فرصة لمساعدة اطفال العراق والوصول الى الاطفال المعتقلين وتعزيز هياكل الحكومة التي تركز على الشباب.
وقال ممثل المنظمة الخاص بالعراق روجر رايت ان اطفال العراق “يدفعون ثمناً باهظاً”، مؤكدا ان فرصة جديدة توفرت ويجب ان تمكننا من الوصول الى اشد الفئات ضعفا وحاجة للدعم.
وقالت المنظمة انها أجرت بحثا اظهر ان 28% فقط ممن هم بعمر 17 عاماً أدوا امتحانات الثانوية هذا العام، ولم تتعد نسبة من اجتازوا الامتحان النهائي في وسط وجنوب العراق 40%. وأشار تقرير المنظمة الى ان عدد تلاميذ المدارس الابتدائية المتخلفين عن الدراسة خلال 2006 بلغ 760 ألفاً، الا أن هذا الرقم ارتفع خلال العام الماضي بسبب انقطاع الدراسة لعدد متزايد من الاطفال النازحين من ديارهم.
وفي نهاية عام 2007 أصبح 75 الف طفل عراقي يعيشون في مخيمات أو مساكن مؤقتة واجبر ربعهم على الخروج من منازلهم منذ تفجير مرقد الامامين في سامراء في شباط/فبراير 2006. واضاف التقرير انه خلال عام 2007 قتل او اصيب مئات الاطفال بسبب العنف، كما ان المعيل الرئيسي لاسر العديد منهم تعرض للخطف او القتل.
ورغم المعاناة هناك مؤشرات ايجابية بالنسبة لاطفال العراق، حسب “اليونسيف” التي استثمرت اكثر من اربعين مليون دولار في العراق خلال العام.وقالت المنظمة ان الاموال التي قدمتها للعراق ساعدت العاملين في قطاع الصحة على القيام بحملة تطعيم من منزل الى منزل شملت اكثر من اربعة ملايين طفل تلقوا لقاحات ضد شلل الاطفال، فيما تلقى اكثر من ثلاثة ملايين طفل لقاحا ضد الحصبة والنكاف والحصبة الالمانية. واضافت المنظمة انه نتيجة هذا الجهد، بقي العراق خاليا من الحصبة الالمانية فيما انخفضت حالات الاصابة بالحصبة بشكل كبير من 9181 في عام 2004 الى 156 بحلول تشرين الثاني/نوفمبر 2007.
واكد التقرير ان نحو 4،7 مليون تلميذ مدرسة ابتدائية استفادوا من المواد المدرسية الجديدة ومن غرف الصف التي خضعت لعمليات صيانة بتمويل من “اليونسيف”. وقالت المنظمة الدولية ان التحسن الذي طرأ مؤخرا على الوضع الامني في العراق سيكشف بشكل أكثر وضوحا عن احتياجات الاطفال، الا انها اضافت ان اطفال العائلات النازحة التي اختارت العودة الى منازلها هم في وضع خطر بشكل خاص. وقال رايت ان “اطفال العراق هم اساس انتعاش بلادهم ... عندما تكون حياة الاطفال محمية فان ذلك سيؤدي الى انتعاش المجتمع بشكل سريع”.
(أ.ف.ب)

Wednesday, November 7, 2007

المحللون يفيدون بانخفاض عدد الفتيات في المدارس

بغداد، 31/اكتوبر
2007
عبر المتخصصون في قطاع التعليم في العراق عن قلقهم حيال انخفاض نسبة حضور الفتيات في المدارس مبررين قلقهم بأن ذلك قد يخلق ثغرة تعليمية كبيرة.
وقال سنان زهير، مسؤول إعلامي بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية بأن "خوف الأهل من فقدان أطفالهم بسبب العنف الدائر في البلاد جعل العديد منهم يبقون أطفالهم في البيوت. ولكن عدد البنات اللواتي يمكثن في بيوتهن أكبر [من عدد الفتيان]، لأنهن، بالإضافة إلى التخوفات الأمنية، يُجبَرن على ملازمة البيت للمساعدة في الأعباء المنزلية".
وأضاف زهير: "أن العديد من الأسر التي فقدت الأب أو الأم تطلب من بناتها البقاء في البيت للمساعدة في الطبخ والغسل والتنظيف. فهن يدفعن ثمن العنف عندما يُجبرن على التخلي على مستقبلهن للتمكن من مساعدة إخوانهن على تدبر أمور حياتهم. ويزداد المشكل تفاقما في المناطق الريفية حيث يلجأ الآباء إلى الدين كذريعة لتبرير عدم إرسالهم لبناتهم إلى المدارس".
ووفقا لمصطفى جبوري، الناطق باسم وزارة التعليم، فإن المحافظات الجنوبية شهدت انخفاضا في نسبة ارتياد البنات للمدارس، حيث نزلت هذه النسبة من فتاتين مقابل ثلاثة فتيان إلى فتاة واحدة مقابل أربعة فتيان
.
الوضع أفضل في شمال العراق
وأضاف جبوري بأن "الوضع قد يكون فضل نسبيا في المحافظات الشمالية، ولكن ذلك ينطبق فقط على المدن الرئيسية. أما في العديد من القرى فإن البنات ينقسمن إلى قسمين: قسم لم يذهب قط إلى المدارس وقسم آخر كان يذهب إلى المدرسة ولكنه أُجبِر على مغادرتها [والبقاء في البيت]... أما في بغداد، فإن الوضع كان متوازنا نسبيا خلال العام الماضي. ولكن منذ بداية العام الدراسي الحالي في سبتمبر/أيلول المنصرم، لاحظنا انخفاض عدد البنات في المدارس الابتدائية والثانوية بشكل كبير، مما يثير القلق بخصوص مستقبل المرأة في هذا البلد".
من جهتها، أخبرت ميادة معروف، الناطقة باسم منظمة المحافظة على حياة الأطفال، وهي منظمة غير حكومية، شبكة الأنباء الإنسانية (إيرين) بأن الفتيات أصبحن يعانين من نقص في فرص التعليم مقارنة بالفتيان، مما قد يؤثر على مستقبل البلاد. وجاء في قولها: "بعد عدة سنوات من الآن سينخفض عدد النساء القادرات على شغل مناصب ذات مسؤولية في الحكومة أو في الجامعات، مما سيزيد من حدة التباين بين الجنسين... يجب أن يعي الأهل بأن إخراجهم لبناتهم من المدارس قصد القيام بأعباء منزلية سيدمر مستقبلهن كما سيؤثر سلبا على مستقبل الأمة. يجب أن يتم تشجيع البنات والأولاد على تلقي العلم على حد سواء".
توقع انخفاض نسبة الحضور في المدارس
اضطررت هذه السنة إلى سحب بنتيَّ من المدارس. وكان العنف هو السبب الرئيس وراء اتخاذي لهذا القرار. لا أستطيع أن أتحمل تعرض واحدة منهما للقتل أو للاغتصاب مثلما حدث للعديد من صديقاتهما
لا تتوفر أية إحصائيات شاملة حديثة حول نسبة الحضور في المدارس بالعراق. ولكن الأرقام الرسمية الصادرة عن وزارة التعليم تظهر أنه حتى قبل تصاعد العنف الطائفي في شهر فبراير 2006، انقطع واحد من كل ستة أطفال عن التعليم. أما بعد الارتفاع المفاجئ في أعمال العنف فقد ارتفعت نسبة الانقطاع عن التعليم إلى طفلين من كل ستة أطفال.
ووفقا للوزارة، يُتوقَّع أن تزيد نسبة انخفاض الحضور في المدارس بحوالي 15 بالمائة بين الأولاد و25 بالمائة بين البنات.
وتقول أم نور زيد، وهي أم لأربعة أطفال تسكن ببغداد: "اضطررت هذه السنة إلى سحب بنتيَّ من المدارس. وكان العنف هو السبب الرئيس وراء اتخاذي لهذا القرار. لا أستطيع أن أتحمل تعرض واحدة منهما للقتل أو للاغتصاب مثلما حدث للعديد من صديقاتهما... [كما أنني] منذ وفاة زوجي، أصبحت مظطرة للخروج للعمل ويجب أن يكون هناك من ينوب عني في رعاية الصغار وليس لي أحد غيرهما. إنه أمر محزن أن أرى بنتاي تفقدان مستقبلهما بهذا الشكل، ولكن ذلك أفضل من أن تفقدا حياتهما".

Monday, April 23, 2007

Despite Baghdad "Security" plan: increase in assassinations of Iraqi academics

The following is the complete translation of a document (copied underneath) issued by the Iraqi Association of University Professors and lecturers. The Association protests against the deterioration of the security situation in the universities, and the growing number of assassinations among academic personnel.
read more



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007