Democracy

Democracy

Sunday, January 6, 2008

Iraqi soldier shot dead two U.S. servicemen

Sun Jan 6, 2008 11:54am EST

The Muslim Scholars Association, a hardline group of Sunni
clerics, said in a statement that the Iraqi soldier had shot the U.S. soldiers
after he witnessed them beat a pregnant woman.
"His blood rose and he asked
the occupying (U.S.) soldiers to stop beating the woman. Their answer through
the translator was: 'We will do what we want.' So he opened fire on
them."


By Mussab Al-Khairalla and Ross Colvin
BAGHDAD (Reuters) - An Iraqi soldier opened fire on U.S. troops during a joint patrol on December 26, killing two and wounding three others along with a civilian interpreter, Iraqi and U.S. officials said on Saturday.

American generals say Iraqi units have performed well in a series of counter-insurgency operations that have contributed to a 60 percent drop in violence in Iraq since June 2007.
In June 2004 two U.S. soldiers were killed by Iraqi civil defense officers patrolling with them. The Iraqi Civil defense Corps was created after the U.S. invasion in 2003 and was the forerunner of today's post-Saddam Iraqi army.
(Writing by Ross Colvin, additional reporting by Aws Qusay in Baghdad; editing by Andrew Roche)
Read the rest of the article

علماء المسلمين": امرأة عراقية حامل وراء قتل الجندى العراقى لـ3 جنود أميركيين
بغداد – وكالات

قالت هيئة علماء المسلمين السبت ان الجندى العراقى الذى اطلق النارعلى جنود اميركيين فى محافظة الموصل يوم 26 ديسمبر كانون الاول قتل ثلاثة جنود من بينهم ضابط واصاب اربعة اخرين بجروح.

وقالت الهيئة ان الجندى العراقى واسمه قيصر سعدى الجبورى قام بالعملية بعد ان "تعرض بعض جنود الاحتلال فى أحد المنازل.. فى منطقة فى الصحة فى الموصل ... لامرأة حامل وأخذوا بضربها بشدة وهى تصيح من الألم وتستغيث."

واضاف البيان ان الجبورى وهو من اهالى منطقة القيارة فى الموصل "طلب من جنود الاحتلال أن يكفوا عن ضرب المرأة فجاءته إجابتهم على لسان مترجمهم "نحن نفعل ما نريد" فما كان منه إلا أن اعتلى إحدى العربات المسلحة قربه وفتح النار عليهم ليقتل ثلاثة منهم بينهم ضابط برتبة نقيب ويجرح أربعة آخرين."

وقال الجيش الاميركى فى بيان له "قيل ان الجندى العراقى فتح النار وفر من مسرح الحادث لكن تعرف عليه افراد اخرون من الجيش العراقى ثم اعتقل... والان فإن جنديين من الجيش العراقى محتجزان فيما يتصل بالحادث."

واضاف بيان الجيش الاميركى ان الهجوم وقع خلال عملية لاقامة موقع امامى قتالى على غرار عشرات المواقع فى العراق والتى يعيش فيها جنود عراقيون وأمريكيون جنبا الى جنب.

واحجم الجيش الاميركى فى بيانه عن ذكر الاسباب التى ادت بالجندى العراقى الى اطلاق النار على الجنود الاميركيين.

وقالت الهيئة فى بيانها "إن هذه الحادثة لا بد أن تكون انطلاقة مباركة يلتحق بها كل أبناء العراق ممن تورطوا فى خدمة المحتل بقصد أو غير قصد."

ودعت الهيئة "منتسبى الحرس والشرطة الحكوميين إلى النظر ملياً بما فعله هذا الرجل ليكون لهم قدوة."

وقال الكولونيل جيمس هاتون المتحدث باسم الجيش الاميركى ردا على بيان الهيئة "لا يوجد ما يشير الى ان هذا الامر صحيح ومازال الموضوع قيد التحقيق
."
«سلمت يداك يا قيصر»
بغداد ــ الأخبار
ظهرت في ناحية «الكيّارة» التابعة للموصل، أمس، كتابات على الجدران، وعلى قطع صغيرة من الورق على شكل منشورات صغيرة، تقول: «سلمت يداك يا قيصر». وقيصر هو جندي في الحرس الوطني العراقي من آل سعدي، قتل ثلاثة عسكريّين أميركيّين، بينهم ضابط برتبة نقيب، وجرح المترجم الذي كان يرافقهم، حسب ما أعلن مصدر أمني عراقي أمس.ونقلت الوكالة الوطنية العراقية للأنباء، «نينا»، عن المصدر الأمني قوله إن «الحادث وقع في إحدى مناطق الموصل، قبل يومين، أثناء عملية مداهمة مشتركة من جانب قوات عراقية وأميركية، وكان سببه اعتداء جندي أميركي على امرأة حامل بالضرب والركل، فحاول الجندي العراقي منعه، وتطورت المشادة بينهما إلى إطلاق للنار من جانب الجندي العراقي على الجنود الأميركيين».



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007