Democracy

Democracy

Thursday, April 26, 2007

U.N.: Iraq withholding figures on civilian deaths

POSTED: 1803 GMT (0203 HKT), April 25, 2007 BAGHDAD, Iraq (CNN) -- The United Nations is unable to determine how many Iraqi civilians have been killed so far this year because the Iraqi government won't share the information, a U.N. agency said in a Wednesday report.An Iraqi government official denied that the information was withheld to cover up the number of civilian deaths, and the prime minister's office said the U.N. report "lacks accuracy."Even without the numbers, the report delivers a grim message: Iraq is facing "immense security challenges in the face of growing violence and armed opposition to its authority and the rapidly worsening humanitarian crisis."The report also contains a laundry list of human rights concerns.(Full report -- PDF)

تقرير دولي يرسم صورة قاتمة لأوضاع العراق وحكومة بغداد تنتقد
بغداد، العراق (CNN) -- قالت الأمم المتحدة، في تقرير نشر الأربعاء، إن العنف الطائفي يواصل حصد أعداد كبيرة من المدنيين العراقيين، في الضواحي السنية والشيعية، على حد سواء، رغم خطة أمن بغداد القائمة منذ نحو عشرة أسابيع، فيما سارعت الحكومة العراقية إلى شجب التقرير الذي وصفته بأنه "غير دقيق أو متوازن"، محذره أنه يضع مصداقية المنظمة الأممية على المحك.ويبعث "تقرير حقوق الإنسان" الذي تصدره "بعثة الأمم المتحدة للمساعدة في العراق"، ويغطي الأوضاع الإنسانية خلال الأشهر الثلاثة الماضية، برسالة مفادها: العراق يواجه "تحديات أمنية هائلة في وجه العنف المتنامي، والمعارضة المسلحة لسلطته، وأوضاع إنسانية تتردي بصورة متسارعة."واتهم مسؤولون في الأمم المتحدة حكومة بغداد بالامتناع عن تقديم أحدث إحصائية للضحايا لتضمينها في التقرير، مخافة أن يرسم صورة قاتمة للأوضاع في العراق وتقويض جهود التحالف الأمنية



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007