Democracy

Democracy

Monday, August 13, 2007

UN children's agency calls for Iraqi mums to breastfeed

وكالة أغاثة الأطفال في الأمم المتحدة تناشد الأمهات العراقيات لأرضاع أطفالهن حليب الثدي، لأجل تجنب مخاطر الماء الملوث و أكتساب الرضيع لمناعة أمه ضد امراض الطفولة المبكرة
وتشير الوكالة الى أن الكثير من الأطفال ولدوا تحت ظروف القتل و التهجير مما يجعلهم أكثر عرضة لسوء التغذية وامراض الماء الملوث

UN Aug 12, 4:21 PM ET
BAGHDAD (AFP) - The United Nations children's agency called Sunday for Iraqi mothers to breastfeed their babies rather than resorting to infant formula that might spread waterborne diseases.
Iraq distributes formula free through its food rationing system and only one in four nursing mothers relies entirely on her own milk -- a situation that UNICEF's Iraq representative Roger Wright described as a "recipe for disaster".
Just over a million new Iraqis were born over the last 12 months amid the civil conflict that has ravaged the country's infrastructure and many of the 40,000 babies born to displaced families are living in squalid refugee camps.
With summer temperatures often hitting a blistering 50 degrees Celsius (120 degrees Fahrenheit) and clean water in short supply, women mixing up powdered milk risk giving their malnourished babies diarrhoea.
"Dehydration resulting from diarrhoea caused by contaminated water and poor sanitation is already Iraqs biggest killer of young children," Wright said, in a statement released by his office in Amman, Jordan.
"In an unhygienic environment worsened by displacement and violence, exclusive breastfeeding is the best protection that can be given to Iraqi babies," he said.
UNICEF's call was endorsed by the head of the Iraqi health ministry's breast feeding programme, who called for infants to be fed only their mothers' milk for the first six months of their life.



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007