Democracy

Democracy

Monday, November 30, 2009

Murder, threats mark judge's life in violent N.Iraq

Sun Nov 29, 2009 3:22am EST* Judges are top assassination targets

Insurgents are not the only worry. An Iraqi army officer last week showed up at the Mosul judge's office demanding he issue an arrest warrant and fired into the air when the judge refused, U.S. officials said.A more vexing issue longer term is the type of cases that pile up on the judge's desk daily. About 70 percent of them lack any evidence and many are motivated by personal feuds, he said."A lot of the cases are just rubbish or made up for revenge," said the judge, recounting how one Muslawi, or Mosul resident, tried to get another detained by filing a case against him because both were in love with the same girl. (Editing by Michael Christie and Louise Ireland) ((mhtml:%7BC54E29A9-BCAF-48C5-BED3-44AA6F588056%7Dmid://00000107/!x-usc:mailto:deepa.babington@reuters.com; Baghdad newsroom +964 7901 917 023; Reuters Messaging: deepa.babington.reuters.com@reuters.net))

Sun Nov 29, 2009 10:50am GMT
الموصل (العراق) رويترز
والمسلحون ليسوا مبعث القلق الوحيد. فقد قال مسؤولون امريكيون ان ضابطا بالجيش العراقي دخل الاسبوع الماضي مكتب قاضي الموصل مطالبا اياه باصدار مذكرة اعتقال واطلق النار في الهواء عندما رفض القاضي.
وثمة قضية أكثر ارباكا على الامد الطويل وهي نوع القضايا التي تتراكم امام القضاة يوميا. وقال ان نحو 70 في المئة
منها تفتقر الى اي دليل والكثير منها تحركها النزاعات الشخصية وتابع القاضي ان هناك قضايا كثيرة مجرد هراء ومختلقة من اجل الانتقام.



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007