Democracy

Democracy

Wednesday, May 9, 2007

Infant mortality in Iraq soars as young pay the price for war

By Andrew Buncombe in Washington
The Independent
Published: 08 May 2007
Two wars and a decade of sanctions have led to a huge rise in the mortality rate among young children in Iraq, leaving statistics that were once the envy of the Arab world now comparable with those of sub-Saharan Africa.
A new report shows that in the years since 1990, Iraq has seen its child mortality rate soar by 125 per cent, the highest increase of any country in the world. Its rate of deaths of children under five now matches that of Mauritania.
Jeff MacAskey, head of health for the Save the Children charity, which published the report, said: "Iraq, Botswana and Zimbabwe all have different reasons for making the least amount of progress on child mortality. Whether it's the impact of war, HIV/Aids or poverty the consequences are equally devastating. Yet other countries such as Malawi and Nepal have shown that despite conflict and poverty child mortality rates can be reversed."
Figures collated by the charity show that in 1990 Iraq's mortality rate for under-fives was 50 per 1,000 live births. In 2005 it was 125. While many other countries have higher rates - Angola, Somalia and the Democratic Republic of Congo, for instance, all have rates above 200 - the increase in Iraq is higher than elsewhere.
Egypt, Indonesia and Bangladesh have made the most progress in tackling child mortality, while Iraq, Botswana and Zimbawe have regressed the most.
Sanctions against Saddam Hussein's regime were imposed by the UN in 1990 after Iraq's invasion of Kuwait and remained in place until after the coalition invasion in 2003. The sanctions, encouraged by the US as a means to topple Saddam, were some of the most comprehensive ever put in place and had a devastating effect on Iraq's infrastructure and health services.
Precisely how many children died because of sanctions is unknown but a report in 1999 from the United Nations Children's Fund (Unicef), suggested that between 1991 and 1998 an additional 500,000 died.
Denis Halliday, who resigned as the UN's humanitarian coordinator in protest at the sanctions, said at the time: "We are in the process of destroying an entire society. It is as simple and terrifying as that. It is illegal and immoral."
Kathy Kelly, an anti-war campaigner with Voices in the Wilderness, said last night: "The punishment of children through the economic and military war against Iraq has been the greatest scandal."
Save the Children's report, State of the World's Mothers 2007, found the majority of child deaths occur in just 10 countries - either those with large populations such as India and China, or those with sparse health services such as Afghanistan and Angola. Aids remains one the central factors affecting mortality rates.
"More than 10 million children under age five still die each year. That's almost 28,000 a day, almost all in developing countries," said the charity's US president, Charles MacCormack. "Vaccines, oral rehydration therapy and insecticide-treated mosquito nets are not expensive. Yet, sadly, many mothers and children lack access to these life-saving measures."
The 10 worst countries
Nine of the 10 countries with the worst infant mortality rates are in sub-Saharan Africa. The other one is Afghanistan, which has the second-worst rate.
1. Sierra Leone: 282 (per 1,000 live births)
2. Afghanistan: 257 6. Mali: 218
3. Niger: 256 7. Chad: 208
4. Liberia: 235 8= Democratic Republic of Congo: 205
5. Somalia: 225 9= Equatorial Guinea: 205 , 10. Rwanda: 203


أخبار ومقالات: العراق يسجل أعلى معدل لوفيات الأطفال في العالم


الثلاثاء 08 مايو 2007
26سبتمبرنت/CNN:
كشف تقرير صحي أمريكي أن نسبة بقاء الأطفال على قيد الحياة في العراق حتى ما بعد سن الخامسة، قد تراجع بشدة منذ العام 1990، ليحتل هذا البلد ذيل الترتيب العالمي خلف مجموعة من أفقر دول العالم مثل بتسوانا وزمبابوي، بعدما تضاعفت وفيات الأطفال فيه 150 في المائة.
وأكد التقرير الذي أعدته منظمة "أنقذوا الأطفال" أن طفلاً من بين كل ثمانية أطفال في العراق يموت قبل أن يبلغ سن الخامسة، نتيجة الأمراض والعنف، وتوجه بالنقد اللاذع لحكومة بغداد التي اتهمها بإهمال القيام بأي جهود في سبيل تحسين أوضاع الأطفال.
وقال التقرير إن العراق عانى منذ العام 1990 من قصور في الإمدادات الصحية والكهربائية، ومن نقص كبير في الخدمات الاستشفائية وتأمين المياه النظيفة، وقد شهد العام 2005 وفاة 122 ألف طفل عراقي.
بالمقابل لفت التقرير إلى التحسن الذي حققته بعض الدول في مجال صحة الأطفال وخاصة سوازيلاند وبتسوانا، وأشار إلى أن تسعة أعشار حالات وفيات الأطفال في العالم تقع في 60 بلداً من بلدان العالم النامي.
وقال التقرير إن عشرة ملايين طفل يموتون حول العالم سنوياً - بمعدل 28 ألف طفل يومياً - بسبب الفقر الشديد الذي يحول دون تأمين مستلزمات بسيطة قد تساهم في نجاتهم، كشراء شبكات الحماية التي تقي من البعوض الناقل للملاريا أو تأمين مضادات حيوية رخيصة لمعالجة مرض ذات الرئة.
وعلق الدكتور وليام فوج من جامعة إموري للطب العام على التقرير قائلاً "هذه المشاكل ليست من النوع الذي لا يمكن مواجهته.. ومن الظلم أن تكون وسائل الحياة متاحة لقلة من الأشخاص فقط بسبب الدول التي يعيشون فيها."
وبالعودة إلى التقرير، فقد أكد معدوه الذين عملوا على تقارير صحية تغطي الفترة الممتدة بين 1990 و 2005 أن أربعة ملايين طفل يموتون نتيجة تعقيدات مرضية خلال الشهر الأول من الولادة وفقاً للأسوشيتد برس.

وتم تحديد مجموعة من الأمراض وفي مقدمتها ذات الرئة والملاريا والحصبة والإسهال على أنها "مسببات أساسية لوفيات الأطفال" حول العالم.
وضمن فئة الدول الصناعية، احتلت أيسلندا المرتبة الأولى عالمياً لناحية العناية الصحية بالأطفال والمواليد الجدد، فيما جاءت رومانيا في ذيل الترتيب.
وحلت الولايات المتحدة الأمريكية في المرتبة 26 مع معدل وفاة يبلغ سبعة بالألف لتتساوى بذلك مع كرواتيا وأستونيا وبولندا خلف دول مثل تشيكيا وفنلندا واليابان وسلوفينيا.
فيما جاءت مصر على رأس قائمة الدول النامية لناحية التقدم الطبي في تقليص حالات وفيات الأطفال بمعدل 68 في المائة منذ العام 1990 بعد التقدم الكبير التي حققته في مجال الرعاية الصحية للحوامل، واشتراط حضور جهات خبيرة ومخولة طبياً خلال عمليات الولادة، وتقديم خدمات متطورة على صعيد الرعاية العائلية.
وأشاد التقرير بقيام القاهرة برفع الموازنة المخصصة للصحة بمعدل 200 بالمائة منذ العام 1994، فيما تم انتقاد السياسيات الصحية في الصين والهند وأفغانستان وأنغولا والكونغو الديمقراطية التي صنفت ضمن الدول النامية ذات المعدلات القياسية لوفيات الأطفال



دعوة
لتفعيل حملة وطنية تدعم رؤية المرأة العراقية في المشروع التحرري




في خضم خمسة اعوام من الاحتلال الذي انتهك تفاصيل الحياة اليومية للفرد العراقي من جهة، والمجتمع العراقي من جهة اشمل، سعياً الى تصحير العراق من نواته الحية، وتحويله الى مجرد آبار نفط في صحراء لا يسكنها انسان، سوى موظفي الشركات الاحتكارية.
وفي خضم حيوية الصراع بين المشروع التحرري العراقي المقاوم للهيمنة والاستغلال والساعي للانعتاق بالبعدين الفلسفي والاخلاقي فإننا نحن النساء العراقيات، المنتميات الى المشروع التحرري بأبعاده الوطنية والقومية والانسانية والحضارية، نعلن أننا ندرك أبعاد مشروعنا الانعتاقي ومواقع اقدامنا فيه، كما ندرك كيف نصوغ معادلة الانعتاق على قاعدة: لا ذكر لا انثى، لا سيد لا عبد، لا غني و لا فقير.....
بمعنى ان لا مالك و لا مملوك بل انسان حر، بغض النظر عن الجنس او العرق او المذهب او الهوية الضيقة....
وبمعنى تفصيلي، فإننا نحن النساء العراقيات نصوغ مشروعنا على قاعدة الانسان الحر الصانع للعدالة عقداً اجتماعياً، والمنتج للفكر التحرري على قاعدة الانسان في توجهه التاريخي.... المستقبلي.
وعليه ...فإن المطبات التي يصنعها لنا العدو المناهض للحرية والتقدم، مهما استغل من وسائل قد تبدو فيها ان صورة المرأة العراقية هي صورة سلبية، هي مطبات لا تمثل إلا اطراف اللعبة، أما ماتصبو اليه العراقية الحرة، فهو مشروعها التحرري نحو الانعتاق الكلي على قاعدة الانسان والتاريخ.
وعليه ايضاً.... ندعو جميع قوى التنوير والقوى المقاومة للاحتلال، والنخب الفكرية والوطنية في المشروع التحرري الى دعم حملة المرأة الوطنية في ترسيخ رؤاها في المشروع الوطني القومي الانساني التحرري.



هيأة أرادة المرأة
بغداد العراق
تشرين الثاني 2007